
إعلان نتائج الفرق الفائزة في مسابقة الريادة في الجودة لجدولة الامتحانات باستخدام الذكاء الاصطناعي
أعلنت نتائج مسابقة الريادة في الجودة، التي نُظمت بهدف تطوير حلول مبتكرة لجدولة الامتحانات النهائية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث شهدت المسابقة مشاركة واسعة ومنافسة قوية بين الطلبة وأعضاء هيئة التدريس من مختلف الكليات. وتميزت المسابقة هذا العام بطرح مشاريع ريادية تعكس التطور التقني والإبداعي لدى المشاركين، مع التركيز على إيجاد حلول عملية تسهم في تحسين جودة العملية التعليمية.
كلية الحجاوي تحصد المركزين الأول والثاني
? المركز الأول
حصل على المركز الأول الدكتور أمجد عبد الرحمن السكارنة من كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية – قسم الهندسة الميكانيكية، عن مشروعه الريادي الذي قدّم نموذجًا ذكيًا لجدولة الامتحانات يتميز بالدقة والكفاءة في توزيع المواعيد، وتقليل التعارض بين المواد، مع مراعاة الجوانب التنظيمية والإدارية، مما يجعله حلاً مستدامًا قابلاً للتطبيق على نطاق واسع.
? المركز الثاني
أما المركز الثاني، فقد حصدته مجموعة متميزة من طلبة كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية، بإشراف الدكتور هشام المساعيد، حيث قدم الفريق مشروعًا مبتكرًا يعتمد على خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحسين إدارة جداول الامتحانات بكفاءة ومرونة. وضمت قائمة الفريق الفائز كلًّا من:
✔ إبراهيم المجلي
✔ سارة البدر
✔ سارة التينة
✔ رهام الطواها
✔ غفران العكش
وقد تميز الفريق بمهارات عالية في التصميم البرمجي والقدرة على معالجة التحديات المرتبطة بجدولة الامتحانات، ما أسهم في تحقيق نتائج إيجابية لاقت استحسان لجنة التحكيم.
تقييم المشاريع واعتمادها للتطبيق
جاءت هذه النتائج بعد عملية تقييم دقيقة أجرتها لجنة تحكيم متخصصة، ضمت خبراء في الجودة وتكنولوجيا المعلومات، حيث ركزت معايير التقييم على عدة محاور، أبرزها:
? الابتكار والإبداع في الحلول المقدمة
? سهولة التطبيق وإمكانية التنفيذ
? الكفاءة التقنية والأداء الفعلي
? التأثير المتوقع على تحسين منظومة التعليم الجامعي
وفي إطار دعم الابتكار وتعزيز جودة الخدمات الأكاديمية، أعلنت إدارة الجامعة تبني المشاريع الفائزة والعمل على تطويرها بالتعاون مع الجهات المختصة، بهدف تطبيقها فعليًا في جدولة الامتحانات المستقبلية. يأتي هذا القرار ضمن جهود الجامعة المستمرة للارتقاء بمستوى الجودة وتحقيق الكفاءة والعدالة في توزيع الامتحانات، بما يحقق رضا جميع الأطراف المعنية، من أعضاء هيئة التدريس والطلبة.
أعلنت نتائج مسابقة الريادة في الجودة، التي نُظمت بهدف تطوير حلول مبتكرة لجدولة الامتحانات النهائية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث شهدت المسابقة مشاركة واسعة ومنافسة قوية بين الطلبة وأعضاء هيئة التدريس من مختلف الكليات. وتميزت المسابقة هذا العام بطرح مشاريع ريادية تعكس التطور التقني والإبداعي لدى المشاركين، مع التركيز على إيجاد حلول عملية تسهم في تحسين جودة العملية التعليمية.
كلية الحجاوي تحصد المركزين الأول والثاني
? المركز الأول
حصل على المركز الأول الدكتور أمجد عبد الرحمن السكارنة من كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية – قسم الهندسة الميكانيكية، عن مشروعه الريادي الذي قدّم نموذجًا ذكيًا لجدولة الامتحانات يتميز بالدقة والكفاءة في توزيع المواعيد، وتقليل التعارض بين المواد، مع مراعاة الجوانب التنظيمية والإدارية، مما يجعله حلاً مستدامًا قابلاً للتطبيق على نطاق واسع.
? المركز الثاني
أما المركز الثاني، فقد حصدته مجموعة متميزة من طلبة كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية، بإشراف الدكتور هشام المساعيد، حيث قدم الفريق مشروعًا مبتكرًا يعتمد على خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحسين إدارة جداول الامتحانات بكفاءة ومرونة. وضمت قائمة الفريق الفائز كلًّا من:
✔ إبراهيم المجلي
✔ سارة البدر
✔ سارة التينة
✔ رهام الطواها
✔ غفران العكش
وقد تميز الفريق بمهارات عالية في التصميم البرمجي والقدرة على معالجة التحديات المرتبطة بجدولة الامتحانات، ما أسهم في تحقيق نتائج إيجابية لاقت استحسان لجنة التحكيم.
تقييم المشاريع واعتمادها للتطبيق
جاءت هذه النتائج بعد عملية تقييم دقيقة أجرتها لجنة تحكيم متخصصة، ضمت خبراء في الجودة وتكنولوجيا المعلومات، حيث ركزت معايير التقييم على عدة محاور، أبرزها:
? الابتكار والإبداع في الحلول المقدمة
? سهولة التطبيق وإمكانية التنفيذ
? الكفاءة التقنية والأداء الفعلي
? التأثير المتوقع على تحسين منظومة التعليم الجامعي
وفي إطار دعم الابتكار وتعزيز جودة الخدمات الأكاديمية، أعلنت إدارة الجامعة تبني المشاريع الفائزة والعمل على تطويرها بالتعاون مع الجهات المختصة، بهدف تطبيقها فعليًا في جدولة الامتحانات المستقبلية. يأتي هذا القرار ضمن جهود الجامعة المستمرة للارتقاء بمستوى الجودة وتحقيق الكفاءة والعدالة في توزيع الامتحانات، بما يحقق رضا جميع الأطراف المعنية، من أعضاء هيئة التدريس والطلبة.
